وسم: تاريخ القرآن (ترجمات)
القرآن والتفسير؛ رؤية عامة وفق الدرس الغربي المعاصر للقرآن
هذه المقالة الطويلة لنيكولاي سيناي يمكن النظر إليها كمقالة تقديمية حول القرآن والتفسير، هدفها عرض القرآن والتفسير وَفق الدراسات الغربية المعاصرة، حيث تعرض بشكلٍ أقرب للوصفية ما هو القرآن وتحقيبه الزمني وبناء سورِه المكية والمدنية، وما هو التفسير القرآني وتاريخه وتحولاته المعاصرة.
اختلافات مصاحف الأمصار؛ دراسة تحليلية للاختلافات واستكشاف للنتائج المترتبة عليها
تدرس هذه الورقة الاختلافات في مصاحف الأمصار، وهذا عبر الاعتماد على المدونات التراثية في علم الرسم والمصاحف، وكذلك على النتاجات الغربية المعاصرة لدراسة مخطوطات القرآن المبكّرة، وتحاول عبر هذا رسْمَ تصورٍ حول العلاقة بين هذه المصاحف، كما تبرز عددًا من النتائج المهمّة فيما يتعلّق بتدوين القرآن وتطوّر كتابته.
ما قبل مصحف القاهرة؛ إطلالة على دراسة المصاحف المبكّرة
يحظى طرس صنعاء باهتمام كبير من قِبَل الدارِسِين الغربيّين للمخطوطات القرآنية المبكِّرة، ومن أهم الدراسات حول هذه المخطوطة، دراسات أسماء هلالي وبهنام صادقي ومحسن جودارزي. في هذه المقالة يقدّم سيناي قراءة في فرضيات هلالي ويقارنها بفرضيات صادقي حول الطرس، خصوصًا فيما يتعلّق بطبيعة الكتابتَيْن العلوية والسفلية من الطرس، وهل يمثّلان مصحفًا مكتملًا أم مجرّد تدوين للاستخدام الشخصي؟ وأثر هذا في الرؤية العامة لعلاقة طرس صنعاء بالمصاحف المبكّرة.
متى أصبح القرآن نصًّا مغلقًا؟
في هذه الورقة يتناول نيكولاي سيناي أهم النظريات الغربية المعاصرة حول تاريخ القرآن، منذ منجانا ومرورًا بشفالي وصولًا إلى صادقي وشولر وموتسكي، فيعرض أهم حججها ومناهجها والجدالات بين أصحابها، مبلورًا نظرته الخاصّة في مواجهتها؛ مما يجعلها مادة شديدة الأهمية في التعرّف على أهم وأبرز ملامح الدرس الغربي لتاريخ المصحف.
جمع القرآن؛ إعادة تقييم المقاربات الغربية في ضوء التطورات المنهجية الحديثة
في ضوء ما تمور به الساحة الاستشراقية من جديد في المناهج، فقد برزتْ على هذه الساحة جملة من النظرات والآراء المتعلّقة بتاريخ القرآن الكريم، في هذه الورقة يقدم موتسكي عرضًا وتلخيصًا مدققًا للنظريات الأساسية التي أنتجها الباحثون الغربيون حول تاريخ القرآن، وكذلك يقدّم تحليلًا معمّقًا لمنطلقات هذه النظريات ومسبّقاتها ومرتكزاتها.
موازنة بين مصحف عثمان وإحدى مخطوطات صنعاء (طرس صنعاء 1)؛ نظرات حول تاريخ تدوين القرآن
هذه الدراسة من أهمّ الدراسات حول مخطوطات القرآن المُبكِّرة، حيث تقارن بين مخطوطة (طرس صنعاء ١)، وبين المصحف العثماني، في محاولة لفهم تاريخ تدوين المصحف، والعلاقة بين التقاليد النصية لكتابته وتطوّرها، وبناءً على ذلك تقدم عددًا من النتائج حول تاريخ القرآن تُوافِق بشكل كبير السردية الإسلامية التقليدية، وتبين وفق أسس علمية واضحة عدم دِقّة بعض النظريات الاستشراقية والرؤى التنقيحيّة حول تاريخ القرآن.
خواص الرسم المشتركة في مخطوطات المصاحف المبكرة؛ برهانٌ على أصل عثماني مكتوب
لطالما شكك الدرس الاستشراقي في وجود المصحف العثماني والرواية والإسلامية التقليدية لتاريخ تدوين القرآن الكريم، في هذه الورقة يحاول فان بوتين إجراء دراسة لخواصّ رسم الْمخطوطات القرآنية المبكّرة، لا سيما تلك التي تختلف عن الرّسم الإملائي، ويخلص من ذلك لإثبات أن نَسْخ المصاحف تمّ من خلال أصل مكتوب، ما يعني تأكيد وجود مصحف عثماني مكتوب وتأكيد الرواية الإسلامية التقليدية في هذا السياق.
جمع القرآن؛ إعادة تقييم المقاربات الغربية في ضوء التطورات المنهجية الحديثة
في ضوء ما تمور به الساحة الاستشراقية من جديد في المناهج، فقد برزتْ على هذه الساحة جملة من النظرات والآراء المتعلّقة بتاريخ القرآن الكريم، في هذه الورقة يقدم موتسكي عرضًا وتلخيصًا مدققًا للنظريات الأساسية التي أنتجها الباحثون الغربيون حول تاريخ القرآن، وكذلك يقدّم تحليلًا معمّقًا لمنطلقات هذه النظريات ومسبّقاتها ومرتكزاتها.
جمع القرآن كعمل مُدوَّن؛ هل يُمثِّل "براديغم" لتدوين الحديث والعلوم الإسلامية
يقارن غريغور شولر في هذه المقالة بين عملية تدوين القرآن وعملية تدوين الحديث، من حيث الدوافع والمراحل والعوائق أمامها، ليصل لرؤية حول كون عملية تدوين القرآن مثّلَت نموذجًا (براديغم) لتدوين الحديث ولنشأة العلوم الإسلامية، وفي سياق أوسع لانتقال العرب من الشفاهة إلى التدوين.
مقارنة بين التحليل البلاغي والنقد التاريخي لجون وانسبرو وغونتر لولينغ
في هذه المقالة يقارن كويبرس بين المنهجين التزامني والدياكروني/ التاريخي النقدي بصورة تطبيقية، من خلال مقارنته اشتغاله الخاص على سورة العلق باشتغال غونتر لولينغ، ويحاول من خلال هذه المقارنة إثارة الأسئلة حول الاختلاف بين المنهجين، وإمكان المنهج التزامني تجاوز عيوب المنهج التاريخي-النقدي.
البلاغة الساميَّة في القرآن
عرف الدرس الاستشراقي في الآونة الأخيرة بروز المنهج التزامني في قراءة القرآن، والذي يميل لقراءة النصّ داخليًّا، وكان من أهم تجليات هذا المنهج: التحليل البلاغي للقرآن. في هذه المقالة يعرِّف كويبرس -رائد تطبيق هذا المنهج- بالتحليل البلاغي وطبيعة رهاناته في استكشاف نظم النصّ القرآني ومعانيه.
الملف الثالث على قسم الترجمات: «الاتجاه السانكروني (التزامني) في دراسة القرآن»
بعد أن نشرنا ملفًّا يدور حول (تاريخ القرآن) كتكثيف للمنهج الدياكروني (التعاقبي) الذي يلجأ إليه المستشرقون في دراسة القرآن؛ نقوم بنشر ملفٍّ جديد يدور حول اتجاه معاكس في الطرح الاستشراقي وهو «الاتجاه السانكروني (التزامني)» البارز مؤخرًا، هذه المقالة مدخل تعريفي بالملف، يوضح الهدف منه والسياسات المتّبَعة في نشره.
متى أصبح القرآن نصًّا مغلقًا؟
في هذه الورقة يتناول نيكولاي سيناي أهم النظريات الغربية المعاصرة حول تاريخ القرآن، منذ منجانا ومرورًا بشفالي وصولًا إلى ساديغي وشولر وويلان، فيعرض أهم حججها ومناهجها والجدالات بين أصحابها، مبلورًا نظرته الخاصّة في مواجهتها؛ مما يجعلها مادة شديدة الأهمية في التعرّف على أهم وأبرز ملامح الدرس الغربي لتاريخ المصحف.
القرآن خطيًّا: دراسة في الترتيب الزمني لسور القران في كتاب «تاريخ القرآن»
كتاب نولدكه «تاريخ القرآن» من أهم الكتب الغربية حول القرآن، في هذا البحث تتناول إيمانويلا ستيفانيدز مساحة من أهم مساحات الكتاب وهي اقتراح ترتيب كرونولوجي للقرآن، حيث تقارن بين ترتيب نولدكه وبعض الترتيبات السابقة واللاحقة عليه، كما تثير بعض التساؤلات المهمّة حول عملية ترتيب القرآن زمنيًّا ومدى إمكانها وفائدتها.
الشاهد المغفول عنه: دليل على التدوين المبكر للقرآن
تحليلُ النقوشِ من المنهجيّات الرئيسة للتأريخ لتدوين القرآن لدى أرباب الاتجاه التنقيحي المشكِّك في المصادر الإسلامية، في هذه المقالة تحاول الباحثة إستل ويلان معالجة بعض النقوش الأموية، وبيان كيف أن تحليل هذه النقوش يؤكِّد التدوين المبكر للقرآن لا ما يزعمه التنقيحيون من تأخّره، حيث وصلت من خلال تحليلها لنتيجة مفادها أن القرآن وقت كتابة هذه النقوش (النصف الثاني من القرن الهجري الأول) كان مجموعًا ومدوَّنًا ومتقبلًا كما ترى الروايات الإسلامية التقليدية.
الملف الثاني على قسم الترجمات (تاريخ القرآن)؛ مدخل تعريفي
بعد أن نشرنا على قسم الترجمات ملفًّا يدور حول (الاتجاه التنقيحي) نقوم بنشر ملفٍّ جديدٍ يدور حول (تاريخ القرآن)، هذه المقالة مدخل تعريفي بالملف، يوضح أبرز المواد التي ستنشر فيه، والسياسات المتّبعة في نشره.