مقالات عامة
ملف «أصول التفسير وقواعده»؛ مدخل تعريفي بالمواد
أطلق مركزُ تفسير مؤخّرًا ملفًّا علميًّا حول أصول التفسير وقواعده، وقد دعا الباحثين للكتابة في هذا الموضوع تحت عِدّة محاور، وتأتي هذه المقالة كمدخل تعريفي بالمواد والكتابات المُجَازة قيد الملف.
ملف (إشكالات علم التفسير) مدخل تعريفي
اعتنى مركز تفسير بإعداد ملف علميّ حول إشكالات علم التفسير، يعمل على تثويرها وإثراء النظر فيها، وتأتي هذه المقالة كمدخل تعريفي بالملف؛ لتبرز أغراضه وأهم موادّه وأقلامه.
ملف المرويات الإسرائيلية في كتب التفسير؛ مدخل تعريفي
اعتنى موقع تفسير بإعداد ملف بحثي حول المرويات الإسرائيلية في كتب التفسير، يعمل على إثراء النظر في هذه القضية، ويقدّم طرحًا مغايرًا للشائع حولها في أكثر من جانب، وتأتي هذه المقالة كمدخل تعريفي بالملف؛ لتبرز أغراضه وأهم موادّه وأقلامه.
صيغ نقد التفسير عند ابن جرير الطبري في تفسيره (جامع البيان)
استعمل ابنُ جرير الطبري في تفسيره عددًا من الصِّيَغ في نقده للأقوال، وهذه المقالة تجتهد في حصر هذه الصِّيَغ وتقسيمها، مع التمثيل وذِكْر بعض الملاحظات عليها، وهي مستلّة من كتاب: (الصناعة النقدية في تفسير ابن جرير الطبري).
شروط الإجماع عند الطبري في تفسيره
لم ينصّ الطبري في كتبه المطبوعة على شروط الإجماع، وتسعى هذه المقالة في حصر شروط الإجماع عنده وبيان بعض المسائل المتعلقة بها، مع تفصيل الكلام في شرط (كليّة المجمعين) الذي تعدّدَت الأقوال في ذِكْر مذهب الطبري فيه، وهي مستلّة من كتاب (الإجماع في التفسير عند الطبري).
الأساليب العربية المتعلقة بأحكام الكلمة حال الإفراد وأثرها في التفسير (1- 2)
لبعض الأساليب العربية المتعلّقة بأحكام الكلمة حال الإفراد حضورٌ في التفسير، ومن هذه الأساليب اثنا عشر أسلوبًا، تَعرِض هذه المقالة في جزئها الأول ستةً منها، شارحةً لكلّ أسلوب منها، وعارضةً لصِيَغه، وممثّلة عليه، وكاشفة عن أثره في التفسير، وهي مستلّة من كتاب (الأساليب العربية الواردة في القرآن الكريم وأثرها في التفسير).
تفسير يحيى بن سلّام (ت: 200هـ)؛ موقف المفسِّرين منه - أبرز طرقه - ملامح منهجه
يُعَدّ يحيى بن سلّام أحد مفسِّري أتباع التابعين، وهذه المقالة تُسلِّط الضوء على تفسيره، فتبيِّن مكانته، وموقف المفسِّرين منه، كما تعرِّف بأشهر طرق روايته، وملامح منهجه، وذلك بعد تقدمة حول منزلته في العلم والرواية، والمقالة مستلَّة من كتاب (تفسير أتباع التابعين؛ عرض ودراسة).
قواعد التعامل مع التفسير النبوي
اعتنى المفسّرون بمرويات التفسير النبوي للقرآن الكريم، وكان لبعضهم قواعد في التعامل معه قد يصرّح بها، وقد تُستفاد مِن تتبّعِ صنيعه، وهذه المقالة تعرض لثماني قواعد للتعامل مع التفسير النبوي مع التمثيل على كلّ منها، والمقالة مستلّة من كتاب (سؤالات الصحابة -رضي الله عنهم- للرسول -صلى الله عليه وسلم- واستشكالاتهم في التفسير).
تداولية المجاز وقواعد التفسير عند ابن تيمية
كان لابن تيمية رأي في مسألة الحقيقة والمجاز، وهذه المقالة تتناول ما تضمّنته رسالته في أصول التفسير من قواعد ترى أنها تتصل بموقفه من المجاز، والمقالة مستلّة من كتاب (الأبعاد التداولية لنظرية المجاز عند ابن تيمية).
تفسير مالك بن أنس (ت: ۱۷۹هـ)؛ موقف المفسرين منه - طرق روايته – موضوعات تفسيره
كان للإمام مالك بن أنس مشاركة في التفسير، ويُعد أحد مفسّري أتباع التابعين، وهذه المقالة تُسلط الضوء على تفسيره، فتبيّن موقف المفسرين منه، كما تعرِّف بأشهر طرق روايته، وأبرز موضوعاته، وذلك بعد تقدمة حول منزلته في العلم والرواية، والمقالة مستلة من كتاب (تفسير أتباع التابعين، عرض ودراسة).
نظرات تحليلية في مصطلح الضعيف عند ابن عطية من خلال تفسيره (المحرر الوجيز)
تهدف هذه المقالة إلى تعميق النظر في أحد المصطلحات النقدية التي استخدمها ابن عطية في تفسيره (المحرّر الوجيز)، وهو مصطلح الضعيف، وذلك بالوقوف على دلالاته، ومجالات توظيفه عند ابن عطية، وأبرز العلل المرتبطة به، وهي مستلّة من كتاب: (الصناعة النقدية في تفسير ابن عطية).
تفسير سفيان بن عيينة (ت: 198هـ)؛ مكانته عند المفسِّرين - ملامح منهجه - طرق روايته - موضوعات تفسيره
يُعَدّ سفيان بن عيينة أحد مفسِّري أتباع التابعين، وهذه المقالة تُسلِّط الضوء على تفسيره، فتبيّن مكانته، وموقف المفسِّرين منه، كما تعرِّف بأشهر طرق روايته، وأبرز موضوعاته، وذلك بعد تقدمة حول منزلته في العلم والرواية، والمقالة مستلّة من كتاب: (تفسير أتباع التابعين؛ عرض ودراسة).
لفظة (أبدًا) في القرآن الكريم
وردت لفظة (أبدًا) في القرآن الكريم في قريبٍ من ثلاثين موضعًا، وهذه المقالة تتناول هذه اللفظة، فتبيِّن أولًا أصل اشتقاقها، ثم معانيها واستعمالاتها في كلام العرب، لتخلص إلى الكلام عن استعمالاتها في القرآن، وذلك بعد تمهيد يكشف عن سُبُل المفسِّرين في بيان معناها.
شرح القصيدة الرائية الموسومة بـ(عقيلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد)؛ تصحيح نسبته، وبيان بعض ملامحه
من أهمّ المنظومات التي أُلّفت في رسم المصحف (عقيلة أتراب القصائد) للشاطبي (ت: 590هـ)، وقد أُلّفت عليها عدّة شروح، ومن أوائلها شرح نُسب في بعض تحقيقاته إلى محمد بن سليمان المعافري، وفي بعضها إلى محمد بن القفال، وهذه المقالة تناقش نسبة هذا الشرح لكلّ منهما، وتصحح الخطأ في نسبته، كما تسلِّط الضوء على بعض الملامح المنهجية لهذا الشرح، وذلك بعد تمهيد لبيان تحقيقاته ونُسَخِهِ الخطية في مكتبات المخطوطات العالمية.
موقف ابن عاشور (ت: 1393هـ) من الإِحداث في التفسير؛ عرض وبيان
طرحَ ابن عاشور في تفسيره وجوهًا جديدة في المعاني، وهذه المقالة تحاول الكشف عن طبيعة الموقف الذي تبنّاه في مسألة الإحداث في التفسير، وكيف كانت رؤيته لها وتعامله معها، وذلك بعد تمهيد حول مسألة الإحداث في التفسير.
القَسَم بالنجم في سورتي النجم والواقعة؛ قراءةٌ في التناسب
من وجوه التناسب في القرآن الكريم ما يكون بين القَسَم وجوابه، وهذه المقالة تتناول القَسَم بالنجم في سورتي النجم والواقعة، فتسلِّط الضوء على دلالات القَسَم في السورتين، ودلالات اختلاف صيغة القَسَم في كلّ منهما عن الأخرى.
نقد روايات النزول عند ابن عطية
اعتنى ابن عطية في تفسيره (المحرّر الوجيز) بالكلام عن روايات النزول والاستشكال عليها والترجيح بينها ونقدها رواية ودراية، وهذه المقالة تستعرض ملامح المنهج النقدي لابن عطية لروايات النزول مع التمثيل عليها، وهي مستلّة من كتاب (الصناعة النقدية في تفسير ابن عطية).
تفسير محمد بن إسحاق(ت: 153هـ)؛ مكانته وموقف المفسِّرين منه - طرق روايته – موضوعات تفسيره
يُعَدّ محمد بن إسحاق أحد المكثِرين في التفسير من أتباع التابعين، وهذه المقالة تُسلِّط الضوء على تفسيره، فتبيّن مكانته، وموقف المفسِّرين منه، كما تعرِّف بأشهر طرق روايته، وأبرز موضوعاته، وذلك بعد تقدمة حول منزلة ابن إسحاق في العلم والرواية، والمقالة مستلّة من كتاب (تفسير أتباع التابعين؛ عرض ودراسة).
القرآن بوصفه شفاء؛ قراءة تحليلية
وَصَفَ اللهُ -عز وجل- القرآن الكريم بأنه شفاء، وهذه المقالة تتناول هذه الآيات التي ورَد فيها هذا الوصف بالدراسة والتحليل؛ للوقوف على المقصود من هذا الشفاء، ومدى مركزية هذا الوصف للقرآن ودلالته، والعلاقة بين الإيمان وفعالية القرآن في تحقيق الشفاء.
تحرير الرأي المنسوب للإمامين الخليل وابن عرفة في معنى الأحرف السبعة
مِن الأقوال المُستنكَرة في الأحرف السبعة والمنسوبة إلى بعض العوامّ تفسيرُها بالقراءات السبع المعروفة، ورغم ذلك فقد نُسِبَ هذا القول إلى علَمَيْن كبيرَيْن؛ هما: الخليل بن أحمد، وابن عرفة، وهذه المقالة تبحث هذه النسبة، وتحرّر رأي كلٍّ من الإمامَيْن في المسألة.