تحقيقات
الأصول المختصرة في القراءات على مذهب أبي عمرو لأحمد بن سعد الدين اليمني "دراسةً وتحقيقًا"
اشتمل كتاب الزيلعي (الأصول المختصرة في القراءات على مذهب أبي عمرو) على أصول قراءة أبي عمرو، مع ذكر بعض اختلافات راويَيْه. يُقدّم هذا البحثُ دراسةً وتحقيقًا لهذا الكتاب.
المختار من كتاب عدد آي القرآن الكريم
يُعَدُّ كتاب (عدد آي القرآن الكريم) للفضل بن شاذان الرازي (ت270هـ تقريبًا) أحد أوائل كُتب علم عدّ الآي وأبرزها، ويقدّم هذا البحث تحقيقًا لنصّ نفيس من قسم الأصول من الكتاب، مع ضبطه وتصحيحه، وتوثيقه وتخريجه، والتّقدمة له بمدخلٍ مختصرٍ في وصفه ووصف نُسخته.
سلالة المفتاح؛ مختصر نظم الإتقان في علوم القرآن المسمى (مفتاح التفسير)
يقدِّم هذا البحث تحقيقًا لمنظومة (سلالة المفتاح) للعلّامة عبد الله بن فودي، وهي مختصر لنظمه لكتاب (الإتقان) للسيوطي، مع دراسة للمنظومة والتعليق عليها من كلام الناظم من تفسيره ومن كلام السيوطي في الإتقان.
مصادر النصّ المحقَّق وأثرُها في تقويم النصّ: نصوص علم القراءات أنموذجًا
يحاول هذا المقال الكشف عن أهمية الرجوع إلى مصادر النصّ المحقَّق؛ من خلال تسليط الضوء على ثلاثة طُرُق من طرق معرفة مصادره، مع التمثيل بنصوص علم القراءات، وذكر أمثلة يتجلَّى فيها أثرُ الوقوف على هذه المصادر وأهميته في تقويمها.
جزءٌ فيه ذِكرُ ما أُنزل من القرآن بِمكَّة والمدينة
يقدّم هذا البحث نصًّا يُنشر لأول مرة، وهو رواية جديدة عن التابعي قتادة بن دِعامة في المكي والمدني من القرآن، وفي أبواب أخرى، مع نصَّين مهمَّين لمطر الورَّاق أحد كبار تلاميذ قتادة، وراوي هذه الرواية هو سعيد بن بشير -رحمهم الله جميعًا-.
من إيهامات فهارس المخطوطات؛ قراءة في نسبة تفسير الواقدي، والطلمنكي
لقوائم التراث المخطوط وفهارسه قيمة لا تخفى، إلا أنها تكون مضللة أحيانًا إذا لم يكن أداءُ واضعيها على أقوم طريق، وهذه المقالة تسلط الضوء على جانب من إيهامات فهارس المخطوطات فيما يتعلق بتفسيرَيْ الواقدي والطلمنكي، وتكشف عن الخطأ والوهم الواقع في نسبتهما في بعض الفهارس.
رسالةٌ في الرَّدِّ على مَن حكَم بكُفر مَن جحَد قراءةً سَبعيَّة على الإطلاق للغُنَيمي
صنَّف الغنيمي هذه الرسالة للرد على أحد المعترضِين على ما قرَّره أحدُ المعاصرين للغنيمي في إجابة سؤال رُفِع إليه في حكم من جحَد قراءة سَبعيَّة، وقد اعتَمد هذا المعترِض في ردِّه على هذا المعاصر للغنيمي على كلام لابن حزم في «المحلى»...