المصطلح القرآني
منهج دراسة المصطلح القرآني؛ عرض وتقويم
برزت في الآونة الأخيرة محاولات لدراسة المصطلح القرآني باعتبار ذلك مما يفيد بصورة كبيرة في فهم النّص القرآني؛ وتهدف هذه المقالة إلى التّعريف بمنهج دراسة المصطلح القرآني وتقويم هذا المنهج، وذلك من خلال أحد المؤلفات المعاصرة التي تعرضت لهذا الجانب.
دَوْر المصطلح في فهم النصّ القرآني
للمصطلحات أهميةٌ كبيرةٌ في عملية الفهم، تهدف هذه المقالةُ إلى الكشفِ عن قيمة المصطلح، وتبيُّنِ كثرة حضور المصطلحات في القرآن، وأثرها في فهم النصّ القرآني وحسن الإحاطة بمقاصده، كما تحاول تسليطَ الضوء على بعض الآليات المنهجية في تبصُّرِ دلالات المصطلح.
مفهوم الدعوة في القرآن؛ دراسة مصطلحية (2-2)
حول الدراسة المصطلحية لمصطلح الدعوة في القرآن الكريم، وبعد أن تعرَّض المقال السابق لمفهوم الدعوة ودلالاته، يأتي هذا المقال مكمِّلًا ومحاولًا الكشف عن خصائص الدعوة وأساليبها ومقاصدها في ضوء الطرح القرآني.
مفهوم الدعوة في القرآن؛ دراسة مصطلحية (1-2)
أَوْلَى القرآن الكريم عناية ظاهرة لقضية الدعوة، ويأتي هذا المقال في سياق الدراسة المصطلحية للدعوة في القرآن، معرِّفًا بالمصطلح وكاشفًا عن دلالاته وطبيعة مفهومه في القرآن الكريم.
المصطلح القرآني؛ مفهومه، وأهميته، وواقع البحث فيه
للمفاهيم دورٌ مهمّ في تقدُّم الأمم وانحطاطها باعتبارها الوعاء الذي يحوي ثقافتها وفكرها، مما يؤكّد ضرورة العناية بالمصطلحات والمفاهيم القرآنية ودراستها باعتبار مركزية القرآن في بناء الفكر الإسلامي وصناعته، وهذه المقالة تعرِّف بالمصطلح القرآني، ثم تعرِّف بأوجه العناية به بين الماضي والحاضر، وتكشف جذور العناية به في التراث الإسلامي.
منهج الدراسة المصطلحية، وأهميته في تجلية مفاهيم القرآن
لكي يُتَوَصَّل إلى المفاهيم القرآنية فإنّ الأمر يحتاج إلى ضبط من خلال منهجٍ صارمٍ، وقد وضع الدكتور الشاهد البوشيخي أُسُسَ هذا المنهج الذي ندرس به المصطلحات وسماه: (منهج الدراسة المصطلحية). وتأتي هذه المقالة لتبيّن هذا المنهج، وطبيعة مفرداته، وأهم خطواته.
المعاجم الخاصة بمصطلحات القرآن الكريم (قراءة في المتصور والمنجز وإمكانات التطوير)
يسلّط هذا البحث الضوء على واقع التصنيف المعجمي في مجال مصطلحات القرآن الكريم، وأبرز الجهود المبذولة فيه وتقييمها، كما يطرح عددًا من المقترحات لتطوير معاجم المصطلحات القرآنية شكلًا ومضمونًا وحوسبة.
جهود المدرسة الإصلاحية الجزائرية في دراسة المصطلح القرآني –تفسير ابن باديس أنموذجًا-
يعد تفسير ابن باديس من التفاسير التي جمعت بين العتيق والجديد، عتيق في التأصيل، جديد في التفعيل، وقد كان هذا التفسير عمّالا بالليل والنهار على مدى خمس وعشرين سنة، يخطو بالأمة من مشهودية الواقع إلى شاهدية الموقع، لم يكن همّه تحرير تأويل جديد، بل تأليف جند من حديد ...