وسم: أسباب النزول (مقالات)
نقد روايات النزول عند ابن عطية
اعتنى ابن عطية في تفسيره (المحرّر الوجيز) بالكلام عن روايات النزول والاستشكال عليها والترجيح بينها ونقدها رواية ودراية، وهذه المقالة تستعرض ملامح المنهج النقدي لابن عطية لروايات النزول مع التمثيل عليها، وهي مستلّة من كتاب (الصناعة النقدية في تفسير ابن عطية).
ما نزل من القرآن بتبوك
كان أكثر نزول القرآن بمكة والمدينة، إلا أن بعض الآيات نزلت خارجهما، ومن الأماكن التي نزلت بها عدّة آيات: تبوك بأطراف الشام، وهذه المقالة تستعرض ما ثبت نزوله بتبوك من خلال روايات النزول الواردة في الآيات، والمقالة مستلّة من كتاب: (الأماكن التي نزل بها القرآن غير مكة والمدينة).
توظيف أسباب النزول في التفسير عند الصحابة؛ أساليب التوظيف ووجوهه
تُعَدّ أسباب النزول أحد المصادر المهمّة في تفسير القرآن الكريم، وهذه المقالة تتناول توظيف أسباب النزول في التفسير عند الصحابة من خلال بيان أساليب هذا التوظيف ووجوهه، بعد تمهيد في إبراز فكرة توظيف أسباب النزول في التفسير.
أسباب النزول الواردة في الكتب التسعة التي لم يعتبرها ابن عطية في تفسيره؛ عرض وتحليل
اعتنى ابن عطية -رحمه الله- في تفسيره بتحرير الأخبار الواردة في روايات أسباب النزول، وهذه المقالة تسلِّط الضوء على أسباب النزول الواردة في الكتب التسعة التي لم يعتبرها ابن عطية في تفسيره، وتسعى لتحليل صنيع ابن عطية في عدم اعتبارها.
فوائد من تعليق القرآن على غزوة حمراء الأسد
تعرّضت آيات القرآن الكريم لأحداث غزوة حمراء الأسد، وهذه المقالة تتناول حديث القرآن عن هذه الغزوة العظيمة، مع الكشف عن أهم الفوائد والدروس المستفادة منها.
قراءة في كتاب (مسألة تكرار النزول في القرآن الكريم بين الإثبات والنفي)
اعتنى كتاب «مسألة تكرار النزول في القرآن الكريم» بتحرير مسألة تكرار النزول، وهي من المسائل الجزئية التي كانت -وما زالت- محلّ نزاع بين العلماء، وهذه القراءة تسلِّط الضوء على هذا الكتاب، وتستعرض أهدافه ومحتوياته، وأبرز مميزاته، وأهم الملحوظات حوله.
من أسباب الغلط في فهم معاني القرآن
يقع الخطأ أحيانًا في فهم المراد من الآيات -خاصة من عامة الناس- فيما قد يُظن أنه جليُّ المعنى، بينما المراد منه على غير ما يبدو لأول النظر، وهذه المقالة تستعرض بعض أسباب هذا الخطأ، مع التمثيل لكلٍّ منها بما يبينه ويزيده جلاءً.
قراءة تحليليَّة لتفسير ابن جرير الطبري لقوله تعالى: (وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ)
تتناول هذه المقالة تفسير الإمام الطبري لقوله تعالى: (وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ) بالتحليل، والذي يكشف عن عدد من النتائج المهمّة في منهج الإمام، كما يسلِّط الضوء على بعض الملامح المنهجية في التعامل مع كلام المحققين من المفسّرين.
القراءة المعاصرة للقرآن لمحمد شحرور (2-4)
يتناول هذا المقال الثاني ضمن سلسلة مقالات تعريفية وتقويمية بالقراءة المعاصرة لمحمد شحرور، الضوابطَ المنهجية التي ينطلق منها شحرور في تأسيس قراءته، ويحاول بيان الأساس الذي تنطلق منه، وافتراقها عن الضوابط المنهجية التراثية في التعامل مع القرآن؛ فهمًا وتفسيرًا.
القراءة المُعاصرة للقرآن لمحمد شحرور (1-4)
ضمن سلسلة مقالات تعريفية وتقويمية بالقراءة المعاصرة لمحمد شحرور يتناول هذا المقال الأول مفهوم القراءة المعاصرة عند شحرور، ويوضح تلك المساحات التي يختلف فيها مع الأسس المنهجية للتفسير التراثي، والتي يراها أعطابًا منهجية تحتم التجاوز عبر تأسيس القراءة المعاصرة.
التفسير الفلسفي للقرآن (6)، تفسير آيتي سورة الإسراء، من منظور التفسير الفلسفي المعاصر لأبي يعرب المرزوقي
يتناول هذا المقال السادس والأخير من سلسلة التفسير الفلسفي لأبي يعرب المرزوقي نموذجًا تفسيريًّا لنصّ قرآني واحد، وهو آيتا سورة الإسراء، بناء على الضوابط المنهجية السالف ذكرها في المقالات السابقة.
التفسير الفلسفي للقرآن (5)؛ المداخل المنهجية الرئيسة لتفسير القرآن في التراث التفسيري، وموقف المرزوقي منها
يحاول هذا المقال بيان نظرة أبي يعرب المرزوقي -في معرض تأسيسه للتفسير الفلسفي- لبعض المداخل المنهجية الرئيسة في التراث التفسيري، ومدى ملاءمة هذه المداخل من وجهة نظره لطبيعة النصّ القرآني؛ ومن ثَمَّ قدرتها على كشف معانيه.