«آيات الرجاء» في كتاب الله
هناك آيات عديدة في القرآن الكريم قيل عن كلّ آية منها أنها أرجى آية في القرآن، هذا المقال يستعرض هذه الآيات ويبيّن وجهَ الرجاء في كلّ واحدة منها من خلال أقوال العلماء والمفسّرين.
كتاب (سبق الغايات في نسق الآيات) للعلّامة: أشرف علي التهانوي (ت1362هـ): عرض وتعريف
يُعَدّ كتاب (سَبْق الغاياتِ في نَسْقِ الآيات) من الكتابات المهمّة في علم المناسبة، وهو من المؤلفات التي لم تنل حظًّا من التعريف رغم أن مؤلفه أحد أشهر علماء الهند، وتأتي هذه المقالة لتعرِّف بهذا الكتاب، وتبرز موضوعاته ومحتوياته، مع طرح بعض الملاحظات عليه.
من أسباب الغلط في فهم معاني القرآن
يقع الخطأ أحيانًا في فهم المراد من الآيات -خاصة من عامة الناس- فيما قد يُظن أنه جليُّ المعنى، بينما المراد منه على غير ما يبدو لأول النظر، وهذه المقالة تستعرض بعض أسباب هذا الخطأ، مع التمثيل لكلٍّ منها بما يبينه ويزيده جلاءً.
الحج بين شعائر الله وشعائر الجاهلية (2-2)
تستكمل هذه المقالة ذكر المظاهر التي أحدثها أهل الجاهلية في شعائر الحج، ببيان غرائب مناسك الجاهلية وعجائبها في الطواف والسعي والدعاء والنَّفْر وغير ذلك، بما يُكمل تصور التمايز بين شعائر الله في الحج وشعائر الجاهلية.
الحج؛ بين شعائر الله وشعائر الجاهلية (1-2)
بعد أن أذّن إبراهيم -عليه السلام- بالحج، وتقاطر الخلق يلبّون نداء الله تعالى؛ تطاولت بالناس عهود زيّن لهم الشيطان فيها أعمالهم، فحرّفوا مناسك إبراهيم. وهذه المقالة تسلط الضوء على شيء مما أحدثه أهل الجاهلية في شعائر الحج، وما كان مِن موقف الإسلام منها.