وسم: ابن تيمية
نظرية ابن تيمية في تفسير القرآن
تهتم الدراسات الغربية بشكلٍ كبيرٍ بمقدمة ابن تيمية في أصول التفسير، حيث تفترض أنّ لها دورًا مهمًّا في تصور الباحثين المعاصرين لتراث التفسير، وأنّ لها كذلك دورًا في طبيعة التفسير العربي الحديث؛ لذا تحظى المقدمة والرؤى التفسيرية لابن تيمية في العموم باهتمام مكثّف، هذه المقالة لفريد سليمان عبارة عن تناول للمقدمة وأهميتها في الدراسات الغربية.
كتاب "حجية تفسير السلف عند ابن تيمية؛ دراسة تحليلية نقدية" تأليف: خليل محمود اليماني؛ عرض وتقويم
تناوَل كتابُ (حجية تفسير السلف عند ابن تيمية) تأليف: خليل محمود اليماني مسألة حجية تفسير السلف عند ابن تيمية بصورة تحليلية نقدية، وهذه المقالة تعرِض للكتاب وتناقشه وتورد عليه عددًا من الملاحظات بعد تعريف موجز بالكتاب وذِكر أهم نقاط قوّته.
"تمهيد خطير في قواعد التفسير" للقاسميّ؛ هل ثَمّ اتجاه للقطع مع المنهج الدراسي العثماني التقليديّ في علم التفسير؟
يزداد اهتمام الدراسات الغربية المعاصرة بتاريخ التفسير الإسلامي، خصوصًا تاريخ التفسير في السياق الحديث والمعاصر وعلاقته بالتراث التفسيري الطويل، هذه الدراسة لبيتر كوبينز هي قراءة في مقدمة تفسير القاسمي، تحاول بحث علاقة هذه المقدمة بالتقليد العلمي العثماني في تدريس التفسير وكتابته، وتقترح كون هذه المقدمة تُمثِّل قطعًا مع هذا التقليد.
كتاب (حجية تفسير السَّلَف عند ابن تيمية: دراسة تحليلية نقدية)؛ عرض وتقويم
يُعَدُّ كتاب (حجية تفسير السَّلَف عند ابن تيمية: دراسة تحليلية نقدية) من الكتب الصادرة حديثًا، والتي ناقشت مسألة حُجّيّة تفسير السّلف عند ابن تيمية تحليلًا ونقدًا، ويأتي هذا المقال للتعريف بالكتاب وعرض محتوياته، مع تقويمه وإبداء الرأي حوله.
اجتهاد ابن تيمية التأسيسي لأصول منهج علم التفسير من خلال مقدمته في أصول التفسير؛ عرض وتقويم (2-2)
بعد استعراض معالم الاجتهاد التأسيسي لدى ابن تيمية في مقدمته في أصول التفسير، تأتي هذه المقالة لتناول بعض المسائل في هذا الاجتهاد بالنقد والتقويم.
اجتهاد ابن تيمية التأسيسي لأصول منهج علم التفسير من خلال مقدمته في أصول التفسير؛ عرض وتقويم (1-2)
لابن تيمية -رحمه الله- اعتناء بالكتابة في أصول علم التفسير، وهاتان المقالتان هما عرض وتقويم لاجتهاد ابن تيمية في هذا الباب من خلال مقدمته في أصول التفسير، وهذه المقالة الأولى تسلّط الضوء على معالم اجتهاده في أصول التفسير وأبرز ملامحه.
بحث: ابن تيمية مفسرًا لـ يونس ميرزا
تُعَدّ النظرية التأويلية لابن تيمية موضع اهتمام كبير بين كثير من الدارسين الغربيين، وقد أفرد ميرزا بحثًا لدراسة هذه النظرية وما افترضه تطورًا خضعت له واختلافًا بين شكلها النظري في المقدمة ونتاجها التطبيقي في الرسائل، تقدِّم هذه المقالة عرضًا لبحث ميرزا وتقويمًا له ولِما يقوم عليه من فرضيات حول هذه العلاقة، وكذا للمرتكزات المنهجية التي قام عليها البحث.
بحث: "هل كان ابن كثير متحدثًا باسم ابن تيمية؟ تفسير قصة يونس أنموذجًا" لـ يونس ميرزا "عرض وتقويم"
تُعَدّ علاقة ابن كثير ونظريته التأويلية بالنظرية التأويلية لابن تيمية موضع اهتمام كبير بين كثير من الدارسين الغربيين، وقد أفرد ميرزا بحثًا لدراسة هذه العلاقة؛ تقدِّم هذه المقالة عرضًا لبحث ميرزا وتقويمًا له ولِما يقوم عليه من فرضيات حول هذه العلاقة، وكذا للمرتكزات المنهجية التي قام عليها البحث.
ابن تيمية مفسرًا: قراءة في معالجة ابن تيمية لبيان والد زوج موسى، والرسل في سورة يس
تنظر معظم الدراسات الغربية إلى ابن تيمية كأحد المنعطفات الحاسمة في تاريخ التفسير، وهذا عبر كتابه (مقدمة في أصول التفسير)، يقدِّم ميرزا في هذه الورقة طرحًا خاصًّا لمنهجية ابن تيمية التفسيرية، حيث يحاول إبراز كون منظور ابن تيمية التأويلي لم يقف عند حدود (المقدّمة) كما هي عادة التحليل عند معظم الباحثين، بل إنه -وفقًا له- قد شهد لاحقًا تقدمًا ملحوظًا خاصةً فيما يتعلّق بالاستناد إلى الكتاب المقدس، يحاجج ميرزا عن هذا عبر الاشتغال التطبيقي على رسالة ابن تيمية حول قصة شعيب -عليه السلام-.
رسالة في علوم القرآن لابن تيمية: عرض وتعريف
لشيخ الإسلام ابن تيمية رسالة بعنوان: «رسالة في علوم القرآن»، وموضوعها في بيان أنه لا لفظة زائدة في القرآن دون فائدة جديدة، وهذا العرض التعريفي للرسالة -والتي حُقّقت مؤخرًا- يُلقي الضوء على أهميتها، ويبرز موضوعاتها، وأهم محتوياتها.
هل كان ابن كثير متحدثًا باسم ابن تيمية؟
يُنظر دومًا لتأويلية ابن كثير في تفسيره للقرآن الكريم، باعتبارها تطبيقًا للمبادئ التأويلية التي وضعها ابن تيمية، لا سيما في مقدمته في أصول التفسير؛ مما يُظْهِر عمل ابن كثير وكأنه مجرّد امتداد لتلكم المبادئ لا غير، في هذه الورقة يحاول يونس ميرزا أن يقدّم منظورًا مغايرًا لابن كثير يعارض هذه النظرة الشائعة في الدراسات العربية والغربية؛ فيبرز سياقًا منهجيًّا في تفسير ابن كثير فيه مباينة للطرح التيمي التفسيري، ويحاول الاستدلال على فرضيته هذه باستعراض التعامل التأويلي لابن كثير مع قصة سيدنا يونس عليه السلام.
إسماعيل كذبيح إبراهيم: ابن تيمية، وابن كثير، والذبيح المقصود
يمثّل هذا المقال محاولة لاستكشاف التعامل التفسيري مع الإسرائيليات، حيث يقارن فيها ميرزا بين تفسير الطبري من جهة وتفسير ابن تيمية وابن كثير من جهة أخرى لمن هو الذبيح المقصود في قصة إبراهيم، ويعقد هذه المقارنة بالأساس حول المستندات التفسيرية لكلّ مفسّر، وخصوصًا الاعتماد على الإسرائيليات ومدى إمكان استخدامها كمستند تفسيري عند كلّ مفسر.
قراءة نقدية لتأصيل ابن تيمية لتوظيف الإسرائيليات في التفسير (3-3)
يُعَدّ ابن تيمية من أبرز من اعتنى بالتقعيد والتأصيل لتوظيف الإسرائيليات في التفسير، وبعد أن تناولَتِ المقالتان السابقتان منطلقاته في التقعيد للمسألة وتحليلها، ثم مناقشتها وتقويمها؛ تأتي المقالة الختامية لهذه السلسلة لعرض الآثار والنتائج لهذا المنطلق.
قراءة نقدية لتأصيل ابن تيمية لتوظيف الإسرائيليات في التفسير (2-3)
يُعد ابن تيمية من أبرز من اعتنى بالتقعيد والتأصيل لتوظيف الإسرائيليات في التفسير، وهذه السلسلة تستعرض هذا التقعيد تحليلًا ونقدًا، وبعد أن استعرضَت المقالة الأولى منها منطلقه في التقعيد للمسألة؛ تأتي هذه الحلقة الثانية لمناقشة هذا المنطلق وتقويمه.
قراءة نقدية لتأصيل ابن تيمية لتوظيف الإسرائيليات في التفسير (1-3)
يُعد ابن تيمية من أبرز من اعتنى بالتقعيد والتأصيل لتوظيف الإسرائيليات في التفسير، وهذه السلسلة تستعرض هذا التقعيد تحليلًا ونقدًا، مستفتحةً بهذه المقالة التي تعرض منطلقات ابن تيمية في بحث المسألة وتسعى في تحليلها.
الإسرائيليات في التفسير
عُرِفَ الدكتور مساعد الطيار بطرحه المغاير لموضوع الإسرائيليات في التفسير ودعوته الدائمة لضرورة بحثه بصورة تطبيقيّة لدى المفسِّرين قبل الحكم عليها سلبًا أو إيجابًا، وفي هذا الحوار يطرح د/ مساعد رؤيته حول موضوع الإسرائيليات وأهمّ إشكالاته في البحث المعاصر وآفاق دراسته.
بيان غلط نسبة القول بتوقّف التفسير على معرفة أقوال السلف لابن تيمية
يناقش هذا البحثُ نسبةَ القول بتوقّف تفسير القرآن الكريم على أقوال السلف إلى ابن تيمية، ويسعى في تجلية موقفه من اللغة وإمكانية التفسير بها، والعلاقة بينها وبين أقوال السلف في التفسير.
أثر ابن تيمية على نجم الدين الطوفي في استمداد أبواب الإلهيات من القرآن الكريم
انتقد ابن تيمية طريقة المتكلمين في بناء الأدلة المستعملة في أبواب الإلهيات والذي يُضعف مركزية القرآن في تأسيسها وبنائها، وكان ممن تأثَّر بهذا النقد: نجم الدين الطوفي، وهذه المقالة تسلط الضوء على تجربة الطوفي وتكشف أبعاد تأثره بالنقد التيمي في هذا الباب.