وسم: أصول التفسير (بحوث)
نحو تصنيف جديد لموضوعات أصول التفسير؛ فرضيات التأصيل ومُمْكِنَات التحديث
يحاجج هذا البحث عن حاجة موضوعات أصول التفسير إلى مزيد من الترتيب، ومن ثم يعمل على استنطاق الترتيبات الممكنة والمناسبة لموضوعات أصول التفسير، مع إبراز فلسفة التصنيف ومُحتَكَماته، وغير ذلك.
بناء الرُّتَب العِلْمِية للمفسّرين في التفسير؛ الأهمية والآفاق، مع طرح تصوّر تأسيسي للسَّيْر في دراسة الرُّتَب العِلْمِيّة للمفسِّرين
يحاجج هذا البحث عن عدم حصول الاشتغال باستكشاف الرُّتَب العِلْمِيّة للمفسِّرين في التفسير لا في القديم ولا في الحديث، وفي ضوء ذلك يعمل على بيان أهمية البحث في هذا الباب وكيفيات تثويره، وكذلك يقدّم تصورًا تطبيقيًّا للوازم السّيْر فيه.
جهود علماء نيجيريا في أصول التفسير؛ من عهد الدولة العثمانية الفُودَوِيَّة (القرن 12هـ) إلى الوقت الحاضر
شهدت دولة نيجيريا حركة ثقافية وعِلْمِيّة هائلة، ويحاول هذا البحث رَصْدَ جهود العلماء الذين كتبوا في علم أصول التفسير من خلال تقسيمهم إلى طائفتين: طائفة عاشوا ما بين القرنين الثاني عشر والثالث عشر الهجريّيْن، وطائفة عاشوا ما بين القرن الرابع عشر إلى الوقت الحاضر.
مستويات الإشكال المنهجي في أصول التفسير؛ بحث في المفهوم والنسق والمنهج
هناك حالة من التعدّد والاختلاف في تصوّر أصول التفسير، يأتي هذا البحث ليحاول بيان موضوعات هذا العلم ومدى استقلاليتها واتساقها وطبيعة المعايير التي يمكن تصنيفها تبعًا لها.
أصول التفسير في الخطاب الـمُقَدِّمَاتِي؛ قراءة ابستيميّة في أشهر مقدّمات كتب التفسير
اعتنى كثيرٌ من المفسِّرين بمقدّمات تفاسيرهم وضمّنُوها عددًا من الإشارات التأصيلية، ويسعى هذا البحثُ لتحرير موضوعات أصول التفسير في هذه المقدّمات، من خلال تحليل عدد من موضوعات أبرز مقدمات التفاسير، سالكًا في ذلك منهجية النقد الابستمولوجي.
تأسيس علم أصول التفسير قديمًا وحديثًا: قراءة في منهجية التأسيس، مع طرح مقاربة منهجية لتأسيس العلم
لا يخفى تعدّد المحاولات التطبيقية التراثية والمعاصرة لتأسيس علم أصول التفسير، ويحاول هذا البحث استعراض هذه المحاولات، وتقويم منهجيّتها لتأسيس هذا العلم، وكذا يقترح رؤيةً منهجية لتأسيس علم أصول التفسير، ونواةً لمقرَّر تعليمي في ضوء بعض الكتابات المتوفّرة.
الإكسير في نقد دعوى الفراغ القاعدي لعلم التفسير؛ قراءة نقدية
انتقدَت دراسة (التأليف المعاصر في قواعد التفسير) فكرةَ تقرُّر قواعد التفسير عبر التاريخ، وذهبَتْ إلى وجود فراغ قاعدي في علم التفسير، هذا البحث يحاول مساجلة هذه الدراسة ودلائلها في نفي تقرّر قواعد التفسير، وكذلك مناقشة ما طرحَتْه الدراسة حول عِلْميّة التفسير، ويطرح بعض الأُطر القاعدية الخاصّة بالتفسير.
إمكانات التقعيد للتفسير في ضوء المقدّمات التفسيرية ومدوّنات علوم القرآن التنويعية وخطوات إجرائها
يسلط هذا البحث الضوء على مقدمات التفاسير والكتب الجامعة لأنواع علوم القرآن، ويشرح كيفية الاستفادة منهما في التقعيد للتفسير، كما يذكر بعض المقترحات التأصيليّة العامة لضبط سيرورة التقعيد للتفسير.
البناء النظري للتفسير؛ قراءة في المنجَز، مع طرح رؤية للنهوض بالبناء النظري للتفسير
للبناء النظري للتفسير في القديم والحديث عددٌ من المظانّ والأوعية، ويحاول هذا البحث تقويم هذه الأوعية من حيث قدرتها على ضبط الممارسة التفسيرية، ثم يطرح -في ضوء استشكاله لقدرة هذه الأوعية على ضبط التفسير- رؤيةً للنهوض بالبناء النظري للتفسير.
تصنيف التفاسير: قراءة في التصنيفات المعاصرة، مع طرح معيار منهجي لتصنيف التفاسير
سعت بعض الدراسات في الفترة المتأخّرة إلى محاولة تصنيف التفاسير، وهذا البحث يهدف بصورة رئيسة إلى بيانِ واقع هذا التصنيف في الطرح المعاصر وتقويمه، ثم إثراء واقع البحث في تصنيف التفاسير بطرح تصنيف معياريّ لها.
القول بتوقف تفسير القرآن على أقوال السلف؛ دراسة في استدلالات ابن تيمية من خلال كتابه «جواب الاعتراضات المصرية على الفتيا الحموية»
تُعدُّ قضية توقّف أخذ التفسير على أقوال السلف وعدم جواز الخروج عنها من أشهر القضايا المثيرة للجدل في الدرس التفسيري، وهذا البحث يناقش أحد أبرز المؤصِّلين لهذه القضية، وهو الإمام ابن تيمية، فيعرض لاستدلالاته في المسألة ويحلِّلها ويناقشها.