علوم قرآن (مقالات)
الإعجاز الغيبي في القرآن بين الإثبات والنفي (3-3)
بعد أن انتهت المقالتان السابقتان إلى ثبوت الإعجاز الغيبي كوجه من وجوه إعجاز القرآن الكريم تأتي هذه المقالة الختامية لمناقشة بعض الإيرادات على هذه النتيجة، فتستعرض أربعة إشكالات رئيسة، مع محاولة الإجابة عنها.
الإعجاز الغيبي في القرآن بين الإثبات والنفي (2-3)
بعد إجابة سؤال: هل في القرآن الكريم إعجاز غيبيٌّ؟ تنتقل هذه المقالة في هذه السلسلة للإجابة عن سؤال دخول الإخبار بالمغيّبات في جملة المتحدّى به من عدمه، مع مناقشة الآراء المطروحة حول هذه المسألة.
الإعجاز الغيبي في القرآن بين الإثبات والنفي (1-3)
تناقش هذه السلسلةُ مسألةَ الإعجاز الغيبي في القرآن الكريم، وهل هو من أوجه إعجازه؟ وتأتي هذه المقالة الأولى في الجواب عن سؤال: هل في القرآن إعجاز غيبيّ؟ بعد تمهيد يعتني بتحرير بعض المصطلحات والمقدمات المهمة في بحث هذه المسألة.
قراءة في كتاب «المعجزة؛ إعادة قراءة الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم»
يُعَدُّ كتاب (المعجزة) -بجزأيه: النظري والتطبيقي- للدكتور أحمد بسام ساعي، من أهم الجهود الحديثة في بحث إعجاز القرآن، وتأتي هذه القراءة للجزء الأول من الكتاب لتستعرض أهدافه ومحتوياته، وأبرز مميزاته، وأهم الملحوظات عليه.
الإعجاز العلمي في القرآن
تُعَدّ مسألة الإعجاز العلمي في القرآن من المسائل العلمية الحادثة في هذا العصر، وهذه المقالة تسلّط الضوء على هذه المسألة، وتجيب عن سؤال العلاقة بين القرآن والعلم التجريبي، كما تَعرِض لعددٍ من المسائل المنهجية المتعلقة بالمصطلح وتطبيقاته.
البلاغة العربية وقضية الإعجاز
ما العلاقة بين البلاغة العربية وإعجاز القرآن الكريم؟ وأي مناهج دراسة البلاغة يمكن أن يحقق معرفة الإعجاز؟ وإلى أي مدى يمكن أن تفيد في معرفته؟ هذه الأسئلة وغيرها يعالج إجاباتها هذا المقال.
القرآن المجيد، وسؤالا المصدرية والتحريف (2): مبررات الإيمان بسلامة النصّ القرآني
القرآن الكريم هو محور الرسالة الإسلامية، وقد اتجهت إليه سهام المفترين منذ قديم وتعددت شبهاتهم حوله، وكان من أهمها: ما يتعلق بقضيتي المصدرية والتحريف، وهذه المقالة تتناول القضية الثانية منهما: شبهة تحريف القرآن، ومبررات الإيمان بسلامة النص القرآني.
القرآن المجيد؛ وسؤالا المصدرية والتحريف (1): مصدرية القرآن
القرآن الكريم هو محور الرسالة الإسلامية ومركزها الرئيس، وقد اتجهت إليه سهام المفترين منذ قديم وتعددت شبهاتهم حوله، وكان من أهمها ما يتعلق بقضيتي المصدرية والتحريف، وهذه المقالة تتناول القضية الأولى منهما: مصدرية القرآن والحجج على كونه كلام الله عز وجل.