القراءات (بحوث)
أعلام رئاسة علم القراءات في اليمن من القرن الثامن إلى القرن الرابع عشر الهجري؛ عرض وتعريف
يُعرِّف هذا البحث بأعلام رئاسة علم القراءات القرآنية في اليمن من القرن الثامن إلى القرن الرابع عشر الهجري، وذلك باستقراء كلّ ما يتعلّق بهم من كتب التراجم والقراءات وغيرها.
رؤية في تقسيم لحن القراءة وتبويبه؛ اختلاف ضبط عين بعض الأفعال القرآنية نموذجًا
يحاول هذا البحث طرح رؤية تأصيلية لأقسام اللحن في قراءة بعض غير المجيدين من طلّاب القرآن، وذلك من خلال تقسيم اللحون باعتبارات خمسة، وتسليط الضوء على ظاهرة اختلاف ضبط العين في الأفعال القرآنية الثلاثية المسمَّى فاعلها كنموذج لإثبات صحَّة الدِّراسة.
دَور الجهات القرآنية المتخصصة في تطوير خدمة كُتُب علوم القرآن؛ علم القراءات نموذجًا
يهدف هذا البحث إلى بيان دَوْرِ الجهات القرآنية المتخصصة في تطوير خدمة كتب علوم القرآن، وأهمية التنسيق بينها، ومقترحات تفعيل هذا التنسيق، مُسلِّطًا الضوء على علم القراءات كنموذج للدراسة في هذا البحث.
المنهج الأمثل لتحقيق كتب القراءات القرآنية في ضوء التقنيات الحديثة
يجتهد هذا البحث في وضع معالم منهجية لتحقيق كتب القراءات القرآنية؛ لما لها من خصوصية علمية، مع عدم وجود منهج علمي واضح المعالم في هذا الميدان، كما يسلط الضوء على وسائل التقنية الحديثة التي تُعِين المحقّق على إنجاز مهمّته في هذا الميدان على أكمل وجه.
عناية أهل اليمن بتطوير علم القراءات؛ القرن التاسع أنموذجًا
اعتنى علماء اليمن بعلم القراءات القرآنية، ويُعَدُّ القرن التاسع أرقى القرون التي ازدهرت فيها القراءات في الديار اليمنية، ويأتي هذا البحث ليكشف عن سرِّ هذا الازدهار، مع بيان مظاهر تطوير القراءات والعناية بها؛ تعليمًا وتأليفًا.
المعجم المفهرس للقراءات القرآنية
يعرض هذا البحث فكرة (المعجم المفهرس للقراءات القرآنية)، كاشفًا عن الأسباب الدافعة إلى وضعه، ومبينًا الفروق بين المعاجم المفهرسة المتداولة وفكرة هذا المعجم، وعارضًا المنهجية المقترحة لإعداده: مادة وإعدادًا وترتيبًا، مع عرض أنموذج تطبيقي لهذه المنهجية.
رسالةٌ في الرَّدِّ على مَن حكَم بكُفر مَن جحَد قراءةً سَبعيَّة على الإطلاق للغُنَيمي
صنَّف الغنيمي هذه الرسالة للرد على أحد المعترضِين على ما قرَّره أحدُ المعاصرين للغنيمي في إجابة سؤال رُفِع إليه في حكم من جحَد قراءة سَبعيَّة، وقد اعتَمد هذا المعترِض في ردِّه على هذا المعاصر للغنيمي على كلام لابن حزم في «المحلى»...