جمال نعمان ياسين

جمال نعمان ياسين

اليمن

وُلد باليمن عام 1981م، وحصل على البكالوريوس في تخصص علوم القرآن من جامعة إب باليمن عام 2003م، ثم الماجستير في تخصص علوم القرآن من نفس الجامعة عام 2010م.
وحصل على الدكتوراه في تخصص التفسير وعلوم القرآن من جامعة أم درمان الإسلامية بالسودان عام 2014م، ثم حصل على دكتوراه أخرى في تخصص القرآن وعلومه من جامعة صنعاء باليمن عام 2019م.
قام بتدريس المقررات الجامعية في تخصص علوم القرآن والدراسات الإسلامية لمدة 12 عامًا، وأشرف على عدد من الرسائل الجامعية، ويشغل حاليًا منصب أستاذ مشارك بقسم علوم القرآن والدراسات الإسلامية بكلية الآداب - جامعة إب باليمن، وهو رئس لجنة المخطوطات في قسم علوم القرآن الكريم والدراسات الإسلامية بالكلية.
له عدد من المؤلفات والأعمال العلمية المنشورة، منها:
- القراءات المروية عن الخلفاء الراشدين؛ جمعًا وتوجيهًا.
- لطائف الإشارات في فن توجيه القراءات (مقرر جامعي).
- مهارات القرآن الكريم وتجويده (مقرر جامعي).
- المؤلفات اليمنية في قراءة نافع (بحث محكم).
- القراءات المروية عن أبي العالية الرياحي؛ جمعًا وتوجيهًا (بحث محكم).
- بحث فيمن قرأ ولم يشقّ القاف، تأليف: شيخ الإسلام محمد بن علي الشوكاني؛ دراسة وتحقيق (بحث محكم).
- جلاء العينين في التقاء الساكنين، للعلامة عوض بن علي الحداد الهتاري؛ دراسة وتحقيق (بحث محكم).

تفسير لوامع البرهان وقواطع البيان في معاني القرآن لأبي الفضائل المعيني؛ تصحيح نسبته وبيان بعض ملامحه

يُعَدُّ تفسير (لوامع البرهان وقواطع البيان في معاني القرآن) للمعيني (ت: 584هـ) من التفاسير التي حُقِّقَت مؤخَّرًا، وتحاجج هذه المقالة عن وجود خطأ في نسبته لمؤلفه، ومن ثم تعمل على تصحيح هذا الخطأ، وكذلك تعتني بتسليط الضوء على طرفٍ من الملامح المنهجية لهذا التفسير.

21 شعبان 1445 ٢ مارس ٢٠٢٤

أعلام رئاسة علم القراءات في اليمن من القرن الثامن إلى القرن الرابع عشر الهجري؛ عرض وتعريف ‏

يُعرِّف هذا البحث بأعلام رئاسة علم القراءات القرآنية في اليمن من القرن الثامن إلى القرن الرابع عشر الهجري، وذلك باستقراء كلّ ما يتعلّق بهم من كتب التراجم والقراءات وغيرها.

29 رجب 1445 ١٠ فبراير ٢٠٢٤

التفسير الوجيز لابن الصلاح الشهرزوري (ت 643هـ)؛ تحقيق نسبته وبيان بعض ملامحه

مِن مصنفات الحافظ ابن الصلاح التي ذكرَتْها فهارس المكتبات كتابُ (التفسير الوجيز)، الذي لم يُطبع حتى ‏الآن، وتأتي هذه المقالة لتحقيق نسبة هذا التفسير لابن ‏الصلاح، وتبيّن طرفًا من ملامحه، وذلك بعد تمهيد تسلّط فيه الضوء على النُّسَخ الخطية لهذا التفسير، وتشير لأسباب ‏عدم طبعه وعدم شهرته. ‏

7 محرم 1445 ٢٥ يوليو ٢٠٢٣