وسم: القراءات المعاصرة (مقالات)
قراءات المنهجية القرآنية (4-4)؛ المنهجية القرآنية عند أبي القاسم حاج حمد
ضمن سلسلة «قراءات المنهجية القرآنية» يتناول هذا المقال رؤية أبي القاسم حاج حمد للمنهجية القرآنية، وطبيعة لغة القرآن، ورؤيته للقصة القرآنية، كما يحاول مساءلة بعض الأفكار المركزية التي تقوم عليها هذه القراءات.
قراءات المنهجية القرآنية (3- 4) المنهجية القرآنية عند طه العلواني؛ ثانيًا: مقاصد العلواني وإعادة بناء علوم الأمة
ضمن سلسلة «قراءات المنهجية القرآنية» يتناول هذا المقال فكرة المقاصد في خطاب العلواني، وعلاقتها بفكرته عن «الجمع بين القراءتين»، وموقع هذه الأفكار ضمن قراءات المنهجية القرآنية، ومركزيتها في محاولة هذه القراءات إعادة بناء علوم الأمة.
قراءات المنهجية القرآنية (2- 4) المنهجية القرآنية عند طه جابر العلواني؛ أولًا: تأسيس حاكمية الكتاب
ضمن سلسلة «قراءات المنهجية القرآنية» يتناول هذا المقال الأفكار المركزية لطه جابر العلواني، أحد أعلام هذه القراءات، حيث يحاول بيان تصوره حول «الوحدة البنائية للقرآن»، وموقع هذه الفكرة ضمن التأسيس المنهجي لهذه المدرسة.
قراءة القرآن من منظور طه عبد الرحمن؛ عرض وتحليل (3-4)
ضمن هذه السلسلة المتعلقة بقراءة طه عبد الرحمن لآيات القرآن تأتي المقالة الثالثة لتستعرض جملةً من المعاني القائمة على ما اقتضاه ما سمّاه المتن الطهائي بـ(النظر الائتماني)، خصوصًا في البعد الإيماني والأخلاقي لهذه المعاني، التي بناها طه عبد الرحمن من خلال إعادة قراءته لآية الدعاء بالأسماء الحسنى، وهي قوله تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}[الأعراف: 180].
سلسة التفسير الفلسفي للقرآن (2): «التفسير الفلسفي للقرآن» بين تاريخ الفكر الإسلامي وتأسيس المرزوقي
يعرض المقال لمحاولات التفسير الفلسفي في التراث الإسلامي، وموقف القدامى والمحدثين منه، وعلاقته بالمنقول الفلسفي اليوناني، ويحدد موقع التفسير الفلسفي للمرزوقي تجاه هذا التراث، ومعايير اعتبار فلسفية التفسير.