كشف لنا القرآنُ عن حقيقة الحياة الدنيا وزوالها، وأكَّد على مركزية الدار الآخرة ودوامها، وهذا المقال يُسلِّط الضوءَ على طريقة القرآن في ربط الدنيا بالآخرة، من خلال عدَّة مشاهد قرآنية تُنمِّي في المؤمن هذا الحِسّ.

الإيمانُ هو دواءُ الروح وغذاءُ القلب، والذي متى استقرّ في القلب عاد على صاحبه بكلّ خير في الدنيا والآخرة، وهذه المقالة تستعرض أهمَ الثمرات التي يثمرها الإيمان في قلب المؤمن، وذلك من خلال آيات القرآن الكريم.

أخبر الله -عز وجل- عن أثر القرآن الكريم في نفوس عباده المؤمنين، وتأتي هذه المقالة لتسلِّط ضوءًا على أهم الوسائل التي يحقِّق بها المؤمن التأثّر بآيات الله البينات، كما تعرِّف بالعوائق التي تحول دون هذا التأثّر، وتكشف طرفًا من الثمرات التي يحصّلها مَنْ تأثّر بالقرآن الكريم.