اهتمت الدراسات الغربية للقرآن بقضية إعجاز القرآن، وحاول بعض الدارسين توضيح المقصود الدقيق للمسلمين بالإعجاز، في هذه المقالة تحاول أنجيليكا نويفرت بلورة القول الإسلامي في الإعجاز، من خلال عرض للكيفية التي برزت بها هذه العقيدة داخل الدراسات الأدبية الإسلامية التراثية، منذ كتابات الرماني والخطابي وصولًا إلى الباقلاني.

هذه المقالة تسلِّط الضوء على أسلوب القرآن الكريم في النثر، وأثره على النثر عند العرب، وبيان فرادة النثر في القرآن الكريم ومباينته لكلام الخلق في نظمه وطريقته.

اعتنى كتاب (الإعجاز البلاغي؛ دراسة تحليلية لتراث أهل العلم) بتحليل كلام ثلاثة أعلام ممّن كتبوا في الإعجاز، وهم: الخطابي والرماني والباقلاني، وهذه المقالة تعرِّف بهذا الكتاب، وتسلِّط الضوء على منهجه ومحتوياته، كما تعرض لأبرز مزاياه والملاحظات حوله.

ورد في القرآن في كثير من الآيات الأمر للنبي صلى الله عليه وسلم بكلمة (قُل)، ويسعى هذا المقال إلى الكشف عن إحدى دلالات هذا اللفظ، وهي كون القرآن الكريم من عند الله تعالى.

اعتنى كتاب (خصائص الأسلوب القرآني) بجمع ما تناثر في كتب أهل العلم حول الخصائص والسمات التي انفرد بها الأسلوب القرآني، مع بحثها وتحليلها والتمثيل عليها، وهذا العرض يعرِّف بالكتاب، ويلقِي الضوء على أهدافه ومحتوياته.

القرآن هو المعجزة الكبرى للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وقد كان بيان وجه إعجازه مثارَ اهتمام العلماء من لدن نزوله حتى وقتنا الحاضر، وتسعى هذه المقالة للكشف عن حقيقة إعجاز القرآن الكريم، ووجوه هذا الإعجاز، وبيان مذاهب العلماء في القَدْر الذي يحصل به.

تُعَدُّ قضية الحوار في القرآن من أبرز القضايا التي شَكَّلت مَعْلمًا بارزًا فيه، وجاءت هذه المقالة لتبيّن حجم موضوع الحوار في القرآن، ومستوياته، وآدابه، وقضاياه، وخُتِمَت المقالة بخلاصات تؤسِّس لثقافة الحوار انطلاقًا من القرآن الكريم.

يتناول فيلد في هذه المحاضرة لغة القرآن باعتبارها المصدر الرئيس لقوة القرآن وجاذبيته، فيتناول الموضع المركزي للعربية في القرآن، والتي لا تمثل -وفقًا لفيلد- وسيطًا للوحي فحسب، بل أحد أهم موضوعاته، كما يتناول أثر لغة القرآن في الأدب العربي القديم والحديث، وكذا في السياق السياسي العربي الحديث.