الاتجاه التزامني
مقارنة بين التحليل البلاغي والنقد التاريخي لجون وانسبرو وغونتر لولينغ
في هذه المقالة يقارن كويبرس بين المنهجين التزامني والدياكروني/ التاريخي النقدي بصورة تطبيقية، من خلال مقارنته اشتغاله الخاص على سورة العلق باشتغال غونتر لولينغ، ويحاول من خلال هذه المقارنة إثارة الأسئلة حول الاختلاف بين المنهجين، وإمكان المنهج التزامني تجاوز عيوب المنهج التاريخي-النقدي.
دراسات حول تركيب السور المكية، أنجيليكا نويفرت
"دراسات حول تركيب السور المكية" لأنجيليكا نويفرت من أهم الكتب الغربية المعاصرة عن القرآن، يقارنه بعضهم بتاريخ القرآن لنولدكه، طبّقت فيه الكاتبة مناهج النقد الأدبي على القرآن وصار من أركان المقاربة التزامنية للنصّ، تقدّم ويلكنسون عرضًا وصفيًّا لهذا الكتاب.
مقاربات (نقد-نصية) لبنية السورة القرآنية: الجمع بين القراءتين التزامنية والتعاقبية لسورة البقرة
تقدّم ماريانا كلار في هذه الدراسة مقارنةً بين عدد من البرامج الفاحصة للنّسق التركيبي لمتن القرآن والتي تنتمي للاتجاهين البارزين في الدرس الاستشراقي: الدياكروني والسانكروني، وذلك في محاولة منها للاستفادة من نتاجات الاتجاهين وأدواتهم المنهجيّة في إيجاد تركيب منهجي يقدّم نسقا أفضل لفهم تركيب وبناء النصّ القرآني.
القرآن من خلال القرآن؛ مصطلحات وحجج الخطاب القرآني حول القرآن، آن سيلفي بواليفو
يعد كتاب (القرآن من خلال القرآن) لآن سيلفي بواليفو من أهم الكتب ضمن الاتجاه (السانكروني) في قراءة القرآن؛ حيث يتناول بالبحث المصطلحات والحجج والإستراتيجيات التي يستخدمها النصّ في بناء مرجعيته، هذا العرض لكويبرس يقف على أهم مرتكزات الكتاب مبرزًا أهميته.
بنية وتفسير سورة المؤمنون
في هذه الورقة يدرس روبنسون بنية وتفسير سورة المؤمنون وفقًا للمنهج التزامني وعبر استخدام عدد من المفاهيم المستمدة من حقل الدراسات الأدبية، ويقدم بقراءته مقترَحًا لبنية السورة مختلفًا عن الذي قدّمَته مسبقًا أنجيليكا نويفرت لسور المرحلة المكية الوسطى.
العلاقات النصيّة في القرآن؛ الصلة والتماسك والبنية، سلوى العوا
كتاب العلاقات النصيّة في القرآن، هو رسالة دكتوراه حاولَت فيها سلوى العوا تطبيق نتائج نظريات الصلة والتماسك اللغوية على القرآن لكشف تماسك سوره بصورة منهجية دقيقة، يقدم جونز عرضًا لأهم مرتكزات الكتاب النظرية والمنهجية لا يخلو من نظرات نقدية مهمّة.
بين كتابي؛ نظم القرآن لميشيل كويبرس، والأحاديث حول تثبيت مصحف عثمان لفيفيان كوميرو
كتابا «نظم القرآن» لميشيل كويبرس و«الأحاديث حول تثبيت مصحف عثمان» لفيفيان كوميرو من الكتب المهمّة الصادرة مؤخرًا على ساحة الدرس الاستشراقي، وهما يتبنّيَان منهجيْن مختلفيْن، حيث يطبِّق الأول قراءةً تزامنية للقرآن تحاول تبيُّن الطريقة التي نُظِم بها النصّ، بينما يطبِّق الثاني قراءةً دياكرونية للأخبار حول عملية تثبيت المصحف، تُقَدِّم آن سيلفي عرضًا للكتابين طارحةً عددًا من الأسئلة المهمّة حولهما وحول العلاقة بين المنهجيّتين التزامنية واللاتزامنية.
الكتاب المقدس والقرآن؛ نسق أدبي واحد
يعد ميشيل كويبرس رائد تطبيق منهجية التحليل البلاغي للقرآن، والتي تتمثل في تحليل النص القرآني تبعا لقواعد البلاغة الساميّة، وفي هذه الورقة یقدم كویبرس عرضًا تطبیقیًّا لهذه المنهجية، محاولاً بیان كیفیة تركّب النصّ القرآني وفق ھذه البلاغة، وكذلك إبراز نتائج تطبیق ھذه المنهجیة على فهم القرآن الكريم أو تقدیم فهوم جدیدة له وكذا كشف صلاته بما سبقه من الكتب المقدسة.
البلاغة الساميَّة في القرآن
عرف الدرس الاستشراقي في الآونة الأخيرة بروز المنهج التزامني في قراءة القرآن، والذي يميل لقراءة النصّ داخليًّا، وكان من أهم تجليات هذا المنهج: التحليل البلاغي للقرآن. في هذه المقالة يعرِّف كويبرس -رائد تطبيق هذا المنهج- بالتحليل البلاغي وطبيعة رهاناته في استكشاف نظم النصّ القرآني ومعانيه.
الملف الثالث على قسم الترجمات: «الاتجاه السانكروني (التزامني) في دراسة القرآن»
بعد أن نشرنا ملفًّا يدور حول (تاريخ القرآن) كتكثيف للمنهج الدياكروني (التعاقبي) الذي يلجأ إليه المستشرقون في دراسة القرآن؛ نقوم بنشر ملفٍّ جديد يدور حول اتجاه معاكس في الطرح الاستشراقي وهو «الاتجاه السانكروني (التزامني)» البارز مؤخرًا، هذه المقالة مدخل تعريفي بالملف، يوضح الهدف منه والسياسات المتّبَعة في نشره.