محمد حامد حسن عطية

محمد حامد حسن عطية

مصر

عضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر الشريف، حصل على ليسانس أصول الدين والدعوة - المنصورة - جامعة الأزهر عام 2006م، ثم حصل على ماجستير التفسير وعلوم القرآن من جامعة الأزهر -كلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة عام 2013م، عن أطروحة بعنوان: "ترجيحات الإمام أبي حيان الأندلسي في تفسير البحر المحيط من أول سورة طه إلى آخر سورة النور؛ دراسة ونقد"، ثم حصل على دكتوراه التفسير وعلوم القرآن بنفس الكلية عام 2016م، عن أطروحة بعنوان: "الإمام محمد الخضر حسين وجهوده في التفسير وعلوم القرآن.
قام بالتدريس في عدد من معاهد إعداد الدعاة بمصر، وهو الآن مدرس بقسم التفسير وعلوم القرآن جامعة الأزهر - كلية أصول الدين المنصورة.
له عدد من المؤلفات منها:
- مدخل إلى إعجاز الإيجاز في القرآن الكريم.
- عادات القرآن في كلمه ونظمه عند العلامة الشيخ محمد الطاهر بن عاشور من خلال تفسيره التحرير والتنوير.
- الشيخ الخضر حسين وجهوده في الدراسات القرآنية (تحت الطبع).
وله عدد من البحوث العلمية منها:
- نظرات في موقف الحداثيين العرب من خصائص القرآن الكريم.
- جناية التأويل الحداثي على القرآن الكريم؛ عرض ونقد.
- دعائم الإصلاح للفتوى الإلكترونية في مجال الدراسات القرآنية.
- الوجوه والنظائر في التراكيب القرآنية بين التأصيل والتطبيق.

تأويلات الحداثيين لقول الله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}؛ عرض ونقد

وَعَدَ الله -عزّ وجلّ- بحفظ كتابه العزيز في جملة من الآيات، من أشهرها: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}، وقد قدّم عددٌ من الحداثيين تأويلات خاصّة لهذه الآية تتعارض مع هذه الحقيقة المتفق عليها، وتعمل هذه المقالة على بيان هذه التأويلات ومناقشتها ونقدها.

7 جمادى الآخرة 1443 ١٠ يناير ٢٠٢٢

استدراكات نظام الدين النيسابوري في تفسيره على السجاوندي في وقوفه

اعتنى النيسابوري في تفسيره (غرائب القرآن ورغائب الفرقان) بذِكْرِ أحكام الوقوف، وقد اعتمد في ذلك على كتاب السجاوندي في الوقف والابتداء، وقد استدرك على السجاوندي بعض الوقوف، وهذه المقالة تجمع هذه المواطن المستدرَكة وكلام النيسابوري فيها ومناقشة الاستدراكات، بعد تعريف مختصر بكلٍّ من النيسابوري والسجاوندي.

15 ربيع الآخر 1443 ٢٠ نوفمبر ٢٠٢١

المسكوت عنه في دراسة الوجوه والنظائر القرآنية

اعتنى العلماءُ قديمًا وحديثًا بالتأليف في الوجوه والنظائر، هذه المقالة تعالج أربع مسائل ترى أنها لم تحظَ بعناية الباحثِين والدارِسين في الوجوه والنظائر قديمًا وحديثًا، كما تستعرض تعريف الوجوه والنظائر وتبيّن الراجح من أقوال العلماء فيها.

24 ربيع الأول 1443 ٣٠ أكتوبر ٢٠٢١