مولاي عمر بن حماد

مولاي عمر بن حماد

المغرب

ولد بإقليم الرشيدية جنوب شرق المغرب سنة (1383هـ/1963م)، وحصل على دكتوراه الدولة في الدراسات الإسلامية، تخصص علوم القرآن والتفسير، من جامعة الحسن الثاني، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، المحمدية المغرب، ودبلوم الدراسات العليا «دكتوراه السلك الثالث» في الدراسات الإسلامية، تخصص علوم القرآن والتفسير، من جامعة الحسن الثاني، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، المحمدية المغرب.
عمل أستاذًا للتعليم العالي بجامعة الحسن الثاني بالمحمدية، ثم أستاذًا للتعليم العالي بجامعة مولاي إسماعيل بمكناس.
وشارك في العديد من المؤتمرات والندوات العلمية داخل المغرب وخارجه، وله عدد من الأبحاث والدراسات، من أهمها:
- علم أصول التفسير؛ محاولة في البناء.
- التفسير الفقهي النشأة والخصائص.
- ثقافة الحوار في القرآن الكريم.
- تحقيق تفسير الهداية إلى بلوغ النهاية لمكي بن أبي طالب (ت473هـ)، الصادر عن جامعة الشارقة (بالمشاركة).

ثقافة الحوار في القرآن

تُعَدُّ قضية الحوار في القرآن من أبرز القضايا التي شَكَّلت مَعْلمًا بارزًا فيه، وجاءت هذه المقالة لتبيّن حجم موضوع الحوار في القرآن، ومستوياته، وآدابه، وقضاياه، وخُتِمَت المقالة بخلاصات تؤسِّس لثقافة الحوار انطلاقًا من القرآن الكريم.

20 شوال 1441 ١٢ يونيو ٢٠٢٠

الاتجاه الاجتماعي في التفسير، ودوره في تأصيل العلوم الاجتماعية

ما هو دور الاتجاه الاجتماعي في التفسير في تأصيل العلوم الاجتماعية؟ وما هو تعريف العلوم الاجتماعية ومظانّها في القرآن؟ وما صلة الاتجاه الاجتماعي في التفسير بالعلوم الاجتماعية؟ هذا ما تكشفه لنا هذه المقالة.

26 جمادى الأولى 1441 ٢١ يناير ٢٠٢٠

التفسير الفقهي؛ النشأة والخصائص

يُعدُّ التفسير الفقهي مركبًا من التفسير والفقه، وهذه المقالة تسلِّط الضوء على نشأته، وخصائصه، وأهم المؤلفات فيه، كما تتعرض لعدد من المسائل المهمة المتعلقة به؛ كبيان موضعه بين الأثر والرأي، ومناقشة لمسألة عدد آيات الأحكام، وغير ذلك.

19 ذو الحجة 1440 ٢٠ أغسطس ٢٠١٩

أصول التفسير ومقاصد القرآن

تعد أصول التفسير ومقاصد القرآن من مجالات البحث الناشئة، وهذا المقال يسلط الضوء على واقع البحث فيهما من جهة، ويحاول الإجابة عن سؤال العلاقة بينهما وموقع المقاصد من أصول التفسير من جهة أخرى.

13 شوال 1440 ١٦ يونيو ٢٠١٩