أصول التفسير وقواعده (بحوث)
مسالك التقعيد للتفسير؛ محاولة تأصيلية
يحاول هذا البحث تتبع صور التقعيد للتفسير كالتقعيد بالنص والاستقراء والقياس، وغير ذلك، ويقوم بالتأصيل لهذه الصور وضوابط ممارستها والقيام بها في ميدان التفسير والتقعيد له.
أصول التفسير في الخطاب الـمُقَدِّمَاتِي؛ قراءة ابستيميّة في أشهر مقدّمات كتب التفسير
اعتنى كثيرٌ من المفسِّرين بمقدّمات تفاسيرهم وضمّنُوها عددًا من الإشارات التأصيلية، ويسعى هذا البحثُ لتحرير موضوعات أصول التفسير في هذه المقدّمات، من خلال تحليل عدد من موضوعات أبرز مقدمات التفاسير، سالكًا في ذلك منهجية النقد الابستمولوجي.
تأسيس علم أصول التفسير قديمًا وحديثًا: قراءة في منهجية التأسيس، مع طرح مقاربة منهجية لتأسيس العلم
لا يخفى تعدّد المحاولات التطبيقية التراثية والمعاصرة لتأسيس علم أصول التفسير، ويحاول هذا البحث استعراض هذه المحاولات، وتقويم منهجيّتها لتأسيس هذا العلم، وكذا يقترح رؤيةً منهجية لتأسيس علم أصول التفسير، ونواةً لمقرَّر تعليمي في ضوء بعض الكتابات المتوفّرة.
الإكسير في نقد دعوى الفراغ القاعدي لعلم التفسير؛ قراءة نقدية
انتقدَت دراسة (التأليف المعاصر في قواعد التفسير) فكرةَ تقرُّر قواعد التفسير عبر التاريخ، وذهبَتْ إلى وجود فراغ قاعدي في علم التفسير، هذا البحث يحاول مساجلة هذه الدراسة ودلائلها في نفي تقرّر قواعد التفسير، وكذلك مناقشة ما طرحَتْه الدراسة حول عِلْميّة التفسير، ويطرح بعض الأُطر القاعدية الخاصّة بالتفسير.
إمكانات التقعيد للتفسير في ضوء المقدّمات التفسيرية ومدوّنات علوم القرآن التنويعية وخطوات إجرائها
يسلط هذا البحث الضوء على مقدمات التفاسير والكتب الجامعة لأنواع علوم القرآن، ويشرح كيفية الاستفادة منهما في التقعيد للتفسير، كما يذكر بعض المقترحات التأصيليّة العامة لضبط سيرورة التقعيد للتفسير.
البناء النظري للتفسير؛ قراءة في المنجَز، مع طرح رؤية للنهوض بالبناء النظري للتفسير
للبناء النظري للتفسير في القديم والحديث عددٌ من المظانّ والأوعية، ويحاول هذا البحث تقويم هذه الأوعية من حيث قدرتها على ضبط الممارسة التفسيرية، ثم يطرح -في ضوء استشكاله لقدرة هذه الأوعية على ضبط التفسير- رؤيةً للنهوض بالبناء النظري للتفسير.