لقاء أهل التفسير (34) "لغة القرآن وتميزها على سائر لغات العالمين"، تحدث فيه د. عبد المجيد عن اللغة العربية وتميزها على غيرها من اللغات باعتبار أصلها، وتكاملها، وبلاغتها، كما زخر اللقاء بمداخلات قيِّمة وأسئلة علمية.

لقاء أهل التفسير (29) "لغة العرب أساس فهم القرآن الكريم"، تحدث فيه د. الطيار عن أهمية التاريخ والمنهج في قضية التطرق إلى اللغة، ثم أشار إلى أربعة مصادر يُرجع إليها حال التفسير، وما الذي يحتاجه المفسر من لغة العرب.

لقاء أهل التفسير (26) "اللغة وخدمتها لتفسير القرآن"، تحدث فيه د. الحربي عن ضرورة الاعتناء باللغة العربية وعلومها، ثم ذكر أهم الوسائل الموصلة إلى فقه القرآن وتدبره، ثم ختم بذكر شواهد من أدلة القرآن والواقع على ضرورة الاعتناء باللغة.

لقاء أهل التفسير (22) "نظرات لغوية في القرآن الكريم"، تناول فيه د. العايد الحديث عن أربع قضايا مهمة كانت محل خلاف ولا زالت، وهي: (الزيادة في القرآن الكريم، والترادف اللغوي، والمجاز، ونيابة الحروف عن بعضها) مع ذكر سبب الخلاف، ومناقشة الآراء فيها.

لقاء أهل التفسير (17) "لغة القرآن؛ رؤى جديدة"، يجيب فيه د. عز الدين البوشيخي على عدد من التساؤلات حول الرؤى الجديدة في النظر إلى لغة القرآن الكريم، وما يتعلق بها من قضايا في تفسيره.

لقاء أهل التفسير (16) "مدخل البلاغة في تفسير القرآن الكريم"، يتناول فيه د. أبو موسى الحديث عن علم البلاغة وأساليبها، ثم عرض نماذج لاهتمام المفسرين بعلم البلاغة، وختم حديثه بالتنويه بمنزلة أهل البلاغة وأهميتهم في نصرة القرآن الكريم وخدمته.

يعرض هذا البحث لبناء تصوّر جامع بين الأسس النظريّة ومعالم التطبيق في مجال الدرس اللغوي والبلاغي للقرآن الكريم، بما يفيد من التطوّر الذي أنجزه الدرس البلاغي واللساني في عصرنا من ناحية، ويحقق الامتداد والتواصل مع عطاء السلف في تراثنا من ناحية أخرى.

يَعمَدُ هذا البحث إلى مناقدة مسلك المتأخرين في تدبّر أساليب البديع خاصّة في القرآن الكريم، ويثير مراجعات منهجية حول تناولهم له، مسلِّطًا الضوء على أثر البديع في تكوين المعنى وتمكينه.