وسم: تدبر
واجبنا نحو القرآن
تكثر الغفلة عن واجبنا نحو القرآن من التدبر والاتباع، ويعروه ما يعروه من الإهمال والتفريط، وتأتي هذه المقالة دالة عليه، ومبينة لأهميته، وموضحة لبعض مواقعه من آيات الكتاب العزيز.
التفاعل مع القرآن
لا يشعر بأثر القرآن وهديه إلا من تفاعل مع كلّ آية يقرؤها أو يسمعها، فكيف نتفاعل مع القرآن؟ وما الوسائل المُعِينة على ذلك؟ وكيف كان تفاعل النبي -صلى الله عليه وسلم- والصحابة الكرام مع القرآن؟ هذا ما تكشفه لنا هذه المقالة.
أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه؟!
دعا الله عباده إلى التوبة والاستغفار في القرآن الكريم، فما فضل الاستغفار؟ وما الذي وعد الله به المستغفرين والتائبين؟ هذا ما تتعرض له هذه المقالة.
أثر القرآن في تغيير الإنسان
لما نزل القرآن العظيم تغيَّر العرب، وأُعيد بناء شخصياتهم وفق المنهج الرباني، وتغيروا بآيات الله. وهذه المقالة تكشف طرفًا من أثر القرآن في تغييرهم، وتسلِّط الضوء على عدة عوامل من عوامل تأثير القرآن في نفوسهم وفي نفوس الناس.
التدبُّر، والتحرُّر من أَسْر اللطائف القرآنية!
استنباط لطائف القرآن وفوائده داخلٌ إجمالًا في التدبُّر، وإنما الإشكال في حصر التصوُّر عن التدبُّر في هذا الأمر، فما هو تدبُّر القرآن الكريم المأمورُ به، واللازمُ لكلِّ أحد؟ وهل لا يُعَدُّ المرء متدبرًا إلا إذا تمكَّن من الوقوف على اللطائف والمعاني الدقيقة للآيات؟.. أسئلة تُعنى بمناقشتها هذه المقالة.
تدارس القرآن الكريم (مفهومه – أهميته - آليات تطبيقه)
توجد الكثير من المؤلفات حول تحفيظ القرآن الكريم، وتعليمه، وطرق تدريسه، لكن هناك قصور في مجال البحث والتطبيق فيما يتعلق بجانب تدارس القرآن القائم على التفاعل بين المرسل والمتلقي، أو بين الشيخ والطالب، أو بين المجتمعين للقرآن بعضهم مع بعض، وفي هذا البحث بيان لقضية تدارس القرآن الكريم والوسائل المعينة على ذلك.