وسم: جيليو (ترجمات)

التفسير في الدراسات الغربية المعاصرة؛ الجزء الأول: الإشكالات النظرية في الدراسة الغربية للتفسير

نشر قسم الترجمات بموقع تفسير عددًا من المواد العلمية حول الدراسة الغربية للتفسير، سواء بشكل مواد منوّعة أو ضمن ملفات، ومع هذا التزايد في المواد ارتأى القسم إعادة نشرها في كتاب مجمع ومرتّب وفق محاور تيسر للقارئ الاطلاع على هذا النتاج، وقد تم تقسيم الكتاب إلى ثلاثة أجزاء، هذا هو الجزء الأول، ويدور حول الإشكالات النظرية للدراسة الغربية للتفسير.

14 صفر 1445 ٣٠ أغسطس ٢٠٢٣

بدايات تفسير القرآن

تمثّل بدايات انطلاق التفسير الإسلامي أحد المشاغل البحثية المهمّة في الطرح الاستشراقي، في هذه الورقة يحاول جيليو عرضَ تلك البدايات وبيان أنواع التفسير خلالها واستعراض بعض ملامحه، كما يُقَدّم بعضَ الأُطُر المفاهيمية والنظرية لدراسة بدايات التفسير والتعامل مع النتاج العلمي الخاصّ بها.

12 ربيع الآخر 1443 ١٧ نوفمبر ٢٠٢١

الأسطورة، قصة الخلاص في تفسير الطبري

للإسرائيليات حضورٌ في العديد من كتب التفسير، وتُعَدّ محاولة فهم عِلّة هذا الحضور إحدى المسائل التي عُنِيَتْ بدراستها حركة البحث العربي والغربي، في هذه الورقة يتناول كلود جيليو حضورَ المرويات والأخبار الإسرائيلية في تفسير الطبري تحديدًا، ويحاول الوقوف على دلالات هذا الحضور وشرح أسبابه.

28 ربيع الأول 1443 ٣ نوفمبر ٢٠٢١

عرض كتاب: التفسير وتاريخ الفكر الإسلامي، استكشاف حدود النوع

يشتمل كتاب (التفسير وتاريخ الفكر الإسلامي؛ استكشاف حدود النوع) الصادر مؤخرًا بتحرير يوهانا بينك وأندرياس جورك على عددٍ من البحوث المتنوّعة، والتي تدور حول السؤال عن ما هو التفسير، وما هي حدوده كنوع، وما صلته بالعلوم الأخرى في التقليد الإسلامي مصطلحيًّا ومنهجيًّا؟ كما تتناول التطوّرات الحديثة التي طرأت على منهجياته ومفاهيمه ووظائفه، والدراسة الأكاديمية الغربية له وأهم المجالات التي تشقّها حديثًا في دراسته. يقدم كويبنز عرضًا لأهم محتويات الكتاب والأفكار التي يستند إليها والآفاق التي يفتحها للبحث، كما يُلمح إلى بعض مساحات مهمّة لم يتناولها.

3 ربيع الآخر 1442 ١٨ نوفمبر ٢٠٢٠

القرآن كنصّ؛ تحرير: شتيفان فيلد

تأتي أهمية كتاب (القرآن كنصّ) الذي حرّره المستشرق الألماني الكبير شتيفان فيلد، من قدرته على استكشاف التحولات التي أصابت الدراسات القرآنية الغربية في رؤيتها للنصّ ودراسة بِنيته وتاريخه والعلاقة بينهما، خصوصًا مع بروز الدراسة الأدبية للنصّ على ساحة الدراسات القرآنية، وهل تشهد هذه الدراسات بالفعل تحوّلًا عن دراسة تاريخية مهتمة بما قبل النصّ وأصوله ومراحل تثبيته، أضحت عتيقة، صوب دراسة أدبية أكثر اهتمامًا بالنصّ كما هو معطى بين أيدينا، أم تميل هذه الدراسات في هذه الوضعية الجديدة للاستفادة من مستجدات البحث عبر المزاوجة بين المنهجية التاريخية القديمة والمنهجية الأدبية الأحدث؟ ومما يزيد من أهمية الكتاب كونه يضم عددًا من الدراسات المهمّة بأقلام نخبة من الدارسين متنوعي اللغات والمناهج، مثل: أنجيليكا نويفرت، وأندرو ريبين، وجوزيف فان إس، وكلود جيليو، ونويد كرمان وغيرهم، يعرض دانييل ماديغان أهم مفاصل هذا الكتاب.

27 ذو الحجة 1440 ٢٨ أغسطس ٢٠١٩