لقاء أهل التفسير (47) "الخطاب الإعلامي في القرآن الكريم؛ خصائصه وأساليبه"، تناول فيه د. الأحمد الحديث عن أهمية الإعلام في عصرنا الحديث، وعن الخطاب الإعلامي في القرآن الكريم، وتنوع أساليبه، وأهم ما يميّزه.

لقاء أهل التفسير (46) "موقف كبار القساوسة من القرآن الكريم"، استعرض فيه د. الحميدي جانبًا من كتابات كبار القساوسة حول القرآن، واستعرض المُنَاوِئَ منها للقرآن والإسلام، مع بيان خطورتها.

لقاء أهل التفسير (45) "نحو معيار عالمي للكتب الإسلامية"، تحدث فيه أ. الفريح عن مفهوم المعايير، وأهميتها، ومواردها، وشروط بنائها، ثم استعرض نماذج من المعايير الدولية والعربية والإسلامية التي تصلح للتطبيق على الكتاب الإسلامي.

لقاء أهل التفسير (44) "علوم القرآن في الأحاديث النبوية"، تحدث فيه د. الدهيشي عن أهمية تتبع علوم القرآن في السنة النبوية، وطرق البحث عنها في السنة، ثم استعرض جهود أصحاب الكتب الستة ومناهجهم في عرض أحاديث علوم القرآن، ثم ختم بفوائد متفرقة تتعلق بعلوم القرآن في الأحاديث النبوية.

لقاء أهل التفسير (43) "سؤال المنهج في دراسة النظم القرآنى"؛ تناول فيه د. العليوي المقصود بنظم الكلام، وعرَّف بأهم مناهج دراسة النصوص، ثم أفاض في الحديث عن المناهج الغربية، والمحاذير التي يقع فيها بعض دارسي البلاغة القرآنية.

لقاء أهل التفسير (42) "تاريخ القرآن الكريم عند الشيعة الاثنى عشرية"، تناول فيه د. الضامر المقصود بتاريخ القرآن، وتحدث عن أهمية دراسة نتاج الفرق المنتمية إلى الإسلام حول ما يتعلق بالقرآن وعلومه خاصة تاريخ القرآن، مع تسليط الضوء على هذا الباب عند الشيعة الاثنى عشرية.

لقاء أهل التفسير (41) "دور الأطالس الإسلامية في خدمة القرآن الكريم"، تناول فيه د. المغلوث المقصود بالأطالس قديمًا، وكيف تطور هذا المفهوم؟ كما استعرض خرائط قديمة للمسلمين، ثم تحدث عن مشاريع أطلسية تخدم العلوم الشرعية، ومدى أهميتها.

لقاء أهل التفسير (40) "الاستدلال في تفسير القرآن"، تناول فيه د. نايف معنى الاستدلال في التفسير، مع بيان الحاجة إليه، ثم تحدث عن مصادر أدلة المعاني، واعتبارات ترتيب أدلتها.

لقاء أهل التفسير (39) "مدخل إلى إعجاز القرآن"، تحدث فيه معالي الشيخ صالح آل الشيخ عن ماهية الإعجاز، وتفسير الناس له عبر سرد تاريخي موجز، كما تطرق لخصائص القرآن الكريم المعجزة.

لقاء أهل التفسير (38) "معجم الرسم العثماني؛ قصة تأليفه ومنهجه"، يتناول فيه د. بشير الحديث عن معجمه، وسبب تأليفه، ومنهجه في جمعه، وما يتميز به من سمات ومميزات، كما أشار إلى قصة طباعة المعجم.

لقاء أهل التفسير (37) "جديد التقنية في خدمة القرآن الكريم"، ذكر فيه د. الحوشان قواعد مهمة للإبحار مع التقنية والاستفادة منها في خدمة القرآن الكريم، ثم شرع بعرض جديد التقنية من مشاريع نُفِّذَتْ واشتهرت، وأخرى لا يزال بعضها طور التنفيذ والدراسة.

لقاء أهل التفسير (36) "تاريخ القراءة الجديدة للقرآن الكريم؛ نظرة عقدية"، ركّز فيه د. الأسمري على محورين: حقيقة مفهوم القراءة الجديدة للقرآن، وتاريخ ومسيرة هذا المفهوم في العصر الحديث من داخل التخصصات الاجتماعية والنفسية والفلسفية.

لقاء أهل التفسير (35) "نحو تدبر أمثل للقرآن الكريم"، تحدث فيه د. الأميري عن الوسائل والأساليب المجربة للوصول إلى تدبر القرآن، والوسائل المعينة على التدبر، ثم ذكر الأحوال التي ينبغي أن يكون المسلم عليها مع القرآن.

لقاء أهل التفسير (34) "لغة القرآن وتميزها على سائر لغات العالمين"، تحدث فيه د. عبد المجيد عن اللغة العربية وتميزها على غيرها من اللغات باعتبار أصلها، وتكاملها، وبلاغتها، كما زخر اللقاء بمداخلات قيِّمة وأسئلة علمية.

لقاء أهل التفسير (33) "جهود علماء الشام المعاصرين في خدمة القرآن الكريم وعلومه"، يتحدث فيه الشيخ محمد عيد عن بلاد الشام وحركة العلم فيها، كما سلّط الضوء على علمائها المعاصرين ودورهم في خدمة القرآن الكريم وعلومه.

لقاء أهل التفسير (32) "تجربتي في تفسير القرطبي عبر 22 عامًا"، يتناول فيه د. الخضير تجربته في تدريس كتاب الجامع لأحكام القرآن؛ متناولًا الحديث عن الإمام القرطبي وتفسيره، وبعض الطرائف التي قابلته أثناء التدريس في هذه المدة الطويلة.

لقاء أهل التفسير (31) "الإعلام في خدمة القرآن الكريم"، استعرض فيه د. الأحمد تجربة له في خدمة القرآن الكريم تتمثل في مشروع مصحف مصور، مع التنبيه على ضرورة وضع ضوابط لاستخدام التقنية الإعلامية في خدمة القرآن لما قد يلحقها من إشكالات شرعية.

لقاء أهل التفسير (30) "نظرات عقدية في كتب التفسير"، تناول فيه د. العتيبي أهمية دراسة المتخصص في الدراسات القرآنية لعلم العقيدة ومعرفة أهم مسائل الخلاف فيها، مع التنبيه على بعض المخالفات العقدية عند بعض المفسرين.

لقاء أهل التفسير (29) "لغة العرب أساس فهم القرآن الكريم"، تحدث فيه د. الطيار عن أهمية التاريخ والمنهج في قضية التطرق إلى اللغة، ثم أشار إلى أربعة مصادر يُرجع إليها حال التفسير، وما الذي يحتاجه المفسر من لغة العرب.

لقاء أهل التفسير (28) "أصول التفسير عند الشيعة الاثنى عشرية"، تناول فيه د. العيص الكلام عن الشيعة الإمامية الاثنى عشرية ببيان أصول الاعتقاد عندهم؛ ثم انطلق من ذلك إلى ذكر أهم أصولهم في التفسير.